الفصح ومعنى القيامة
صفحة 1 من اصل 1
الفصح ومعنى القيامة
الفصح ومعنى القيامة
الفصح في العهد القديم هو حدث عبور الشعب بقيادة موسى من العبودية لفرعون إلى الحرية وعبادة الله
(خروج 3).
والفصح بمعناه المسيحي هو عبور يسوع المسيح من الموت إلى الحياة بالقيامة
مُوسَى وَإِيلِيَّا،
اَللَّذَانِ ظَهَرَا بِمَجْدٍ، وَتَكَلَّمَا عَنْ خُرُوجِهِ الَّذِي كَانَ عَتِيدًا أَنْ يُكَمِّلَهُ فِي أُورُشَلِيمَ.
(لوقا 31:9)،
وعبور المؤمنين به معه من عبودية الخطيئة والموت إلى الحرية من الخطيئة والغبطة في الحياة الأَبدية المجيدة .
لأَنَّ الْخَلِيقَةَ نَفْسَهَا أَيْضًا سَتُعْتَقُ مِنْ عُبُودِيَّةِ الْفَسَادِ إِلَى حُرِّيَّةِ مَجْدِ أَوْلاَدِ اللهِ.
(رومية 21:.
إن عبور يسوع المسيح من الموت إلى الحياة بالقيامة، هو حدث يُعتبر ذروة ما قام به ابن الله المتجسد في عمله الفدائي، لإتمام مشروع الله لخلاص البشر .
وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ.
(فيلبي 8:2).
هذا المشروع ابتدأَ بحدث التواضع، عندما وُلد الرب يسوع من مريم العذراء في مذود، فصار الكلمة المساوي للآب في الجوهر بشرًا وأَقام بيننا .
وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا.
(يوحنا 14:1).
وكان ذروة العمل في قصد الله لخلاصنا أَن يموت المسيح لأَجلنا
إِذاً نَقُّوا مِنْكُمُ الْخَمِيرَةَ الْعَتِيقَةَ لِكَيْ تَكُونُوا عَجِيناً جَدِيداً كَمَا أَنْتُمْ فَطِيرٌ. لأَنَّ فِصْحَنَا أَيْضاً الْمَسِيحَ قَدْ ذُبِحَ لأَجْلِنَا.
(1كورنثوس 7:5).
لقد تطوَّع من لا خطيئة فيه لأَن يموت من أَجلنا نحن الخطأَة، لكي نعيش حياة جديدة مُقامة معه بالمحبة، والبر، والقداسة، على حد ما ذكر الرسول بولس:
أَن المسيح مات من أَجل خطايانا، وقام من أَجل تبريرنا
الَّذِي أُسْلِمَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا وَأُقِيمَ لأَجْلِ تَبْرِيرِنَا.
(رومية 25:4).
والحدث الذي تلا الموت والقيامة، كان حدث صعود المسيح إلى مجده السماوي ليشفع بنا أَمام الله الآب
... اَلْمَسِيحُ هُوَ الَّذِي مَاتَ، بَلْ بِالْحَرِيِّ قَامَ أَيْضًا، الَّذِي هُوَ أَيْضًا عَنْ يَمِينِ اللهِ، الَّذِي أَيْضًا يَشْفَعُ فِينَا.
(رومية 34:.
أَمَّا الحدث النهائي في مشروع الله الخلاصي، فهو رجوع المسيح ليقضي على الشيطان ويملك إلى الأَبد
(رؤيا 19–21)،
كما نردد نحن المسيحيين:
"وأَيضًا يأْتي بمجد ليدين الأَحياء والأَموات الذي لا فناء لملكه".
وحيث إننا اليوم مَعنيُّون بالقيامة نقول إن قيامة يسوع من الموت تؤكد عددًا من الأُمور:
أولاً:
تؤكد القيامة أَن موت يسوع المسيح حدث فعلاً
فمن دون موت فعليٍّ وصحيح لا قيامة فعلية وصحيحة. سمَّر الرومان يسوع على الصليب من يديه، وقدميه، ثم رفعوه، وطعن جندي جنبه بحربة، فسال من جرحه الدم والماء
(يوحنا 34:19)،
وهذا يعني أَنه نزف بكثرة. وبعد انقضاء ست ساعات من الآلام المبرِّحة صرخ يسوع صرخةً شديدة وأَسلم الروح
(مرقس 37:15).
وبعدما تأَكََّدوا من موته، تم تسليم جثمانه ليوسف من الرامة الذي طلبه من بيلاطس ممثل السلطة الرومانية ليدفنوه. فكفَّنوه بالكتَّان ووضعوه في القبر، ودحرجوا حجرًا على بابه
(مرقس 46:15).
لقد مات يسوع فعلاً ودُفن. وينعكس أَلمُه وموتُه علينا رحمة. فلولا موته لا حياة لنا، لأَنه بموته أَحيانا، وبتنازله رفعنا، وبالعار الذي لحقه من جرَّاء موته على الصليب آلة الإعدام لابسًا إكليل الشوك، أَلبسنا أَكاليل المجد والغار على مدى الأَدهار
(1بطرس 3:1 و4).
ثانيًا:
تؤكد القيامة أَن القبر ليس النهاية
يعيش البشر هاجس الموت. نولد لنموت، وكلنا على هذا الدرب سائرون. يقلقنا الموت ويهزُّنا. يقضُّ الموت مضاجعنا ويحرمنا بهجة الدنيا وما جنيناه
(جامعة 12).
ويبرز السؤالُ كالِحًا:
ما معنى الحياة والموت حتم؟!
ويرسل اليأْس طيفه الأَسود الجناح، ليجعل من الحياة برمَّتها مأْساة بغيضة
(جامعة 16:2-17).
وفجأَة يقوم المسيح وينهض من الموت الآسر. يراه تلاميذه فينتعش الرجاء
(لوقا 5:24-6).
لا! الموت ليس النهاية. قام يسوع، وسنقوم معه. دُحِرَ الموت بالقيامة وغدا للحياة معنىً
أَيْنَ شَوْكَتُكَ يَا مَوْتُ؟ أَيْنَ غَلَبَتُكِ يَا هَاوِيَةُ؟
(1كورنثوس 55:15).
فلو كان رجاؤنا في المسيح يطال هذه الحياة فقط، لكُنَّا أَشقى جميع الناس. لكن الآن قام المسيح من الموت، وصار رائد القيامة لنا جميعًا
(1كورنثوس 20:15).
بالقيامة لا يُكدِّر الموت
"فرح الوجود".
ثالثا:
تؤكد القيامة أَن ما قاله يسوع عن نفسه صحيح
تُربك أَقوالٌ بعض الناس ليسوع فيظنون أنها ادعاءات في غير محلها، مثل مخاطبته الله:
"يا أَبي"
(مرقس 36:14 و61 و62؛ لوقا 46:23).
فهل كان يسوع فعلاً ابن الله، وكان الله أَباه؟
قال عن نفسه:
"من رآني فقد رأَى الآب"
(يوحنا 9:14)،
فهل فعلاً أَعلن لنا بحياته الله؟
قال أَمام قبر لعازر:
"أَنا هو القيامة والحياة، من آمن بي ولو مات فسيحيا"
(يوحنا 25:11)،
أَفهذا صحيح؟
وهل فعلاً يقدر أَن يغفر الخطايا كما قال:
"وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا"
للذين استنكروا غفرانه للمفلوج
(متى 6:9)؟
لو مات يسوع المسيح وبقي في القبر، لكانت كل أَقواله ووعوده كالكتابة على الماء. لكنَّ حدث القيامة يؤكد أَن كل ما قاله يسوع عن نفسه صحيح. فهو ابن الله ومعلنه لنا، والقائم من الموت، ومُقيمنا معه من الموت، وهو يقدر أَن يغفر خطايا كل من يلتجئ إليه الآن:
"فَمِنْ ثَمَّ يَقْدِرُ أَنْ يُخَلِّصَ أَيْضًا إِلَى التَّمَامِ الَّذِينَ يَتَقَدَّمُونَ بِهِ إِلَى اللهِ، إِذْ هُوَ حَيٌّ فِي كُلِّ حِينٍ لِيَشْفَعَ فِيهِمْ"
(عبرانيين 25:7).
عيدُ الفصح نعيِّده لا كما تمر الذكرى في الخاطر النَعِس، بل كرسوخ الحقيقة المختبرة في أَعماق النفس والوجدان
"إِذًا لِنُعَيِّدْ، لَيْسَ بِخَمِيرَةٍ عَتِيقَةٍ، وَلاَ بِخَمِيرَةِ الشَّرِّ وَالْخُبْثِ، بَلْ بِفَطِيرِ الإِخْلاَصِ وَالْحَقِّ"
(1كورنثوس 8:5).
أشكرك أحبك كثيراً
الرب يسوع المسيح يحبكم
جميعاً فتعال...هو ينتظرك
* * * *
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح
دائماً.. وأبداً.. آمين
الفصح في العهد القديم هو حدث عبور الشعب بقيادة موسى من العبودية لفرعون إلى الحرية وعبادة الله
(خروج 3).
والفصح بمعناه المسيحي هو عبور يسوع المسيح من الموت إلى الحياة بالقيامة
مُوسَى وَإِيلِيَّا،
اَللَّذَانِ ظَهَرَا بِمَجْدٍ، وَتَكَلَّمَا عَنْ خُرُوجِهِ الَّذِي كَانَ عَتِيدًا أَنْ يُكَمِّلَهُ فِي أُورُشَلِيمَ.
(لوقا 31:9)،
وعبور المؤمنين به معه من عبودية الخطيئة والموت إلى الحرية من الخطيئة والغبطة في الحياة الأَبدية المجيدة .
لأَنَّ الْخَلِيقَةَ نَفْسَهَا أَيْضًا سَتُعْتَقُ مِنْ عُبُودِيَّةِ الْفَسَادِ إِلَى حُرِّيَّةِ مَجْدِ أَوْلاَدِ اللهِ.
(رومية 21:.
إن عبور يسوع المسيح من الموت إلى الحياة بالقيامة، هو حدث يُعتبر ذروة ما قام به ابن الله المتجسد في عمله الفدائي، لإتمام مشروع الله لخلاص البشر .
وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ.
(فيلبي 8:2).
هذا المشروع ابتدأَ بحدث التواضع، عندما وُلد الرب يسوع من مريم العذراء في مذود، فصار الكلمة المساوي للآب في الجوهر بشرًا وأَقام بيننا .
وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَدًا وَحَلَّ بَيْنَنَا، وَرَأَيْنَا مَجْدَهُ، مَجْدًا كَمَا لِوَحِيدٍ مِنَ الآبِ، مَمْلُوءًا نِعْمَةً وَحَقًّا.
(يوحنا 14:1).
وكان ذروة العمل في قصد الله لخلاصنا أَن يموت المسيح لأَجلنا
إِذاً نَقُّوا مِنْكُمُ الْخَمِيرَةَ الْعَتِيقَةَ لِكَيْ تَكُونُوا عَجِيناً جَدِيداً كَمَا أَنْتُمْ فَطِيرٌ. لأَنَّ فِصْحَنَا أَيْضاً الْمَسِيحَ قَدْ ذُبِحَ لأَجْلِنَا.
(1كورنثوس 7:5).
لقد تطوَّع من لا خطيئة فيه لأَن يموت من أَجلنا نحن الخطأَة، لكي نعيش حياة جديدة مُقامة معه بالمحبة، والبر، والقداسة، على حد ما ذكر الرسول بولس:
أَن المسيح مات من أَجل خطايانا، وقام من أَجل تبريرنا
الَّذِي أُسْلِمَ مِنْ أَجْلِ خَطَايَانَا وَأُقِيمَ لأَجْلِ تَبْرِيرِنَا.
(رومية 25:4).
والحدث الذي تلا الموت والقيامة، كان حدث صعود المسيح إلى مجده السماوي ليشفع بنا أَمام الله الآب
... اَلْمَسِيحُ هُوَ الَّذِي مَاتَ، بَلْ بِالْحَرِيِّ قَامَ أَيْضًا، الَّذِي هُوَ أَيْضًا عَنْ يَمِينِ اللهِ، الَّذِي أَيْضًا يَشْفَعُ فِينَا.
(رومية 34:.
أَمَّا الحدث النهائي في مشروع الله الخلاصي، فهو رجوع المسيح ليقضي على الشيطان ويملك إلى الأَبد
(رؤيا 19–21)،
كما نردد نحن المسيحيين:
"وأَيضًا يأْتي بمجد ليدين الأَحياء والأَموات الذي لا فناء لملكه".
وحيث إننا اليوم مَعنيُّون بالقيامة نقول إن قيامة يسوع من الموت تؤكد عددًا من الأُمور:
أولاً:
تؤكد القيامة أَن موت يسوع المسيح حدث فعلاً
فمن دون موت فعليٍّ وصحيح لا قيامة فعلية وصحيحة. سمَّر الرومان يسوع على الصليب من يديه، وقدميه، ثم رفعوه، وطعن جندي جنبه بحربة، فسال من جرحه الدم والماء
(يوحنا 34:19)،
وهذا يعني أَنه نزف بكثرة. وبعد انقضاء ست ساعات من الآلام المبرِّحة صرخ يسوع صرخةً شديدة وأَسلم الروح
(مرقس 37:15).
وبعدما تأَكََّدوا من موته، تم تسليم جثمانه ليوسف من الرامة الذي طلبه من بيلاطس ممثل السلطة الرومانية ليدفنوه. فكفَّنوه بالكتَّان ووضعوه في القبر، ودحرجوا حجرًا على بابه
(مرقس 46:15).
لقد مات يسوع فعلاً ودُفن. وينعكس أَلمُه وموتُه علينا رحمة. فلولا موته لا حياة لنا، لأَنه بموته أَحيانا، وبتنازله رفعنا، وبالعار الذي لحقه من جرَّاء موته على الصليب آلة الإعدام لابسًا إكليل الشوك، أَلبسنا أَكاليل المجد والغار على مدى الأَدهار
(1بطرس 3:1 و4).
ثانيًا:
تؤكد القيامة أَن القبر ليس النهاية
يعيش البشر هاجس الموت. نولد لنموت، وكلنا على هذا الدرب سائرون. يقلقنا الموت ويهزُّنا. يقضُّ الموت مضاجعنا ويحرمنا بهجة الدنيا وما جنيناه
(جامعة 12).
ويبرز السؤالُ كالِحًا:
ما معنى الحياة والموت حتم؟!
ويرسل اليأْس طيفه الأَسود الجناح، ليجعل من الحياة برمَّتها مأْساة بغيضة
(جامعة 16:2-17).
وفجأَة يقوم المسيح وينهض من الموت الآسر. يراه تلاميذه فينتعش الرجاء
(لوقا 5:24-6).
لا! الموت ليس النهاية. قام يسوع، وسنقوم معه. دُحِرَ الموت بالقيامة وغدا للحياة معنىً
أَيْنَ شَوْكَتُكَ يَا مَوْتُ؟ أَيْنَ غَلَبَتُكِ يَا هَاوِيَةُ؟
(1كورنثوس 55:15).
فلو كان رجاؤنا في المسيح يطال هذه الحياة فقط، لكُنَّا أَشقى جميع الناس. لكن الآن قام المسيح من الموت، وصار رائد القيامة لنا جميعًا
(1كورنثوس 20:15).
بالقيامة لا يُكدِّر الموت
"فرح الوجود".
ثالثا:
تؤكد القيامة أَن ما قاله يسوع عن نفسه صحيح
تُربك أَقوالٌ بعض الناس ليسوع فيظنون أنها ادعاءات في غير محلها، مثل مخاطبته الله:
"يا أَبي"
(مرقس 36:14 و61 و62؛ لوقا 46:23).
فهل كان يسوع فعلاً ابن الله، وكان الله أَباه؟
قال عن نفسه:
"من رآني فقد رأَى الآب"
(يوحنا 9:14)،
فهل فعلاً أَعلن لنا بحياته الله؟
قال أَمام قبر لعازر:
"أَنا هو القيامة والحياة، من آمن بي ولو مات فسيحيا"
(يوحنا 25:11)،
أَفهذا صحيح؟
وهل فعلاً يقدر أَن يغفر الخطايا كما قال:
"وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا"
للذين استنكروا غفرانه للمفلوج
(متى 6:9)؟
لو مات يسوع المسيح وبقي في القبر، لكانت كل أَقواله ووعوده كالكتابة على الماء. لكنَّ حدث القيامة يؤكد أَن كل ما قاله يسوع عن نفسه صحيح. فهو ابن الله ومعلنه لنا، والقائم من الموت، ومُقيمنا معه من الموت، وهو يقدر أَن يغفر خطايا كل من يلتجئ إليه الآن:
"فَمِنْ ثَمَّ يَقْدِرُ أَنْ يُخَلِّصَ أَيْضًا إِلَى التَّمَامِ الَّذِينَ يَتَقَدَّمُونَ بِهِ إِلَى اللهِ، إِذْ هُوَ حَيٌّ فِي كُلِّ حِينٍ لِيَشْفَعَ فِيهِمْ"
(عبرانيين 25:7).
عيدُ الفصح نعيِّده لا كما تمر الذكرى في الخاطر النَعِس، بل كرسوخ الحقيقة المختبرة في أَعماق النفس والوجدان
"إِذًا لِنُعَيِّدْ، لَيْسَ بِخَمِيرَةٍ عَتِيقَةٍ، وَلاَ بِخَمِيرَةِ الشَّرِّ وَالْخُبْثِ، بَلْ بِفَطِيرِ الإِخْلاَصِ وَالْحَقِّ"
(1كورنثوس 8:5).
أشكرك أحبك كثيراً
الرب يسوع المسيح يحبكم
جميعاً فتعال...هو ينتظرك
* * * *
والمجد لربنا القدوس يسوع المسيح
دائماً.. وأبداً.. آمين
الصخرة- المدير العام
- عدد المساهمات : 429
نقاط : 1425
تاريخ التسجيل : 15/04/2013
مواضيع مماثلة
» القيامة هي قيامتنا
» قسمة القيامة - القس يسى رزق
» القيامة خلقتني من جديد
» قداس عيد القيامة لقداسة البابا شنودة لعام 1985
» قسمة القيامة - القس يسى رزق
» القيامة خلقتني من جديد
» قداس عيد القيامة لقداسة البابا شنودة لعام 1985
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى