أنـواع القـــادة
صفحة 1 من اصل 1
أنـواع القـــادة
[size=
أنـواع القـــادة
1. الاستبدادي : ((الديكتاتوري - المتسلط - الاتوقراطي )) :
والقيادة هنا مركزة في القائـد (( الفرد )) ، هو الذي يفرض خطته على
الافراد ويلزمهم بالتنفيـذ - يتصـرف بمفـرده ، ولا يخضع لأحـد ، ويفرض على
الجميع أن يخضعوا له في كل شيء.
ومن مظاهره :
- ترتكز السلطة بيده وحده ، فهو الذي يتخذ القرارات بنفسه .
- يحدد سياسة الفرقة وأدوار الأفراد ويملي على الكشافين أنشطتهم ونوع العلاقات بينهم .
- وحده الحكم ومصدر الثواب والعقاب .
- يهتم بضمان طاعة الكشافين الذين لا يملكون حق اختيار العمل أو المساهمة في اتخاذ القرار أو حتى المناقشة وابداء الرأي .
- يشجع على تقليل الاتصال بين الكشافين ، وكلما أمكن يكون الاتصال عن طريقه وتحت إشرافه .
- يتدخل في معظم الأمور وشتى الأعمال وتفاصيل الأشياء ودقائق التفاصيل ،
وفي ظل هذا المناخ الاستبدادي تؤدى الطاعة العمياء دون مناقشة وعدم ابداء
الرأي إلى تعطيل قدرة الكشافين على الابداع والابتكار حيث يعتمدون عليه
كلية .
- لا يتيح هذا المناخ مجالا كافياً لتنمية العلاقات الانسانية بين أفراد الفرقة ، وكذلك انخفاض الروح المعنوية
- احتمال انتشار المنافسة الغير شريفة والصراع وضعف التعاون والإخاء بين الكشافين .
- يزرع السلوك الاستبدادي الخوف في نفوس الكشافين .
- شعور الكشافين بالقلق وعدم الاستقرار وعدم الرضا ، كما يؤدي إلى انتشار
الروح السلبية لدى الكشافين واكتفائهم بالعمل بالقدر الذي يحميهم من عقاب القائد .
هـذا وقد تبين أن الكشافين الذين يقودهم قائد استبدادي يتوقفون عن العطاء والنشاط أو يقللون منهما بمجرد غياب القائد عنهم ، وعدم خضوعهم لرقابته المباشرة ، فهو رغم الكشافين على طاعته بسلطته .
2 . الفوضـوي (( الايدوقراطي )) :
والقيادة هنا مركزة في الجماعة (( المجموعة ))
ومن مظاهر قيادة القائد الفوضوي :
- كل فرد يعمل ما يراه مناسباً (( حرية كاملة للفرد )) .
- لا يوجد نظام ولا مسئوليات ولا أهـداف .
- تترك حرية التصرف للمرؤوسين - الكشافين بحرية تامة وعلى هواهم .
- تترك لهم حرية اتخاذ القرارات مع أقل قدر من مشاركة القائد لهم في مجالات (( المشاركة - التنفيذ - التشجيع - النقد )) .
- لا يقوم بأي عمل آخر في المناقشة ولا يشترك معهم في أي عمل من الأعمال .
- لا تبدر منه إلا تعليقات تلقائية على عمل الطلائع حين يحاول تنظيم مجرى العمل .
وهـذا الأسلوب يؤدي لنتائج سلبية تنعكس على الحركة الكشفية وعلى الكشافين بالدرجة الأولى وعلى القائد ذاته .
3. المقنـع (( الديمقراطي )) :
والقيادة هنا مركزة في العضو (( الفرد ))
ومن مظاهر قيادة القائد المقنع :
- يتفاعل مع الكشافين ويصبح واحد منهم .
- يصعب أن تميز بين القائد والكشافين .
- تنبع القرارات من الجماعة - الكشافين .
- يعمل على توزيع المسئولية واشراك الكشافين في اتخاذ القرارات .
- يشجع الكشافين على تكوين علاقات شخصية وتحقيق التفاهم المتبادل بين الكشافين والقائد .
- يحاول كسب ودهم وتعاونهم وحبهم ، يلتفوا حوله ويدعمونه ، ويحبونه ويتبلون
أوامره بروح راضية ويسعون لتنفيذها وهو ما يؤدي لانتشار مشاعر الرضا
والارتياح والإخلاص والإقبال على العمل والتعاون والاستقرار ورفع الروح
المعنوية لدى الكشافين .
- كذلك تسود العلاقات الودية بين أعضاء الفرقة بشكل كبير .
- القائد الديمقراطي
يسعى جاهداً إلى أن يشعر كل فرد في الفرقة بأهمية مساهمته الايجابية في
الفرقة وخاصة العرفاء ولا يقوم بتركيزها في مجموعة واحدة .
- يشجع على التواصل الفكري بين أفراد الفرقة مما يزيدها قـوة .
- يصغي القائد الديمقراطي
للآخرين أكثر مما يجعلهم ينصتون إليه ، فهو يقترح ولا يأمر . وهـذا يعم
الرضا والشعور بالارتياح بين أفراد الفرقة ، كما تسود روح التعاون والصداقة
ويقل الإحساس بالإحباط والفردية .
مـن نحتـاج مــن هـؤلاء القادة ؟
نحتـاج إلـي :
- قائد يقود الكشافين بكفاءة وفاعلية . - قائـد جماعي لكل الكشافين .
- يتناقش مع الكشافين ويصنعون معه القرار بالأغلبية .
- يدرك الجميع أن كل فرد منهم أسهم في الوصول إلى القرار ، أي أن القرار
قراره هو وأنه أحد صانعي هذا القرار الجماعي ، وإذا أخطأ فإن الجميع
يعترفون بالخطأ ويحاولون تصويبـه .
و القرار الجماعي يربط أفراد الفرقة معـًا " قائداً وكشافين " وتكون منهم أسرة واحدة .
ويمكن تلخيص القول بأن القيادة الناجحـة هي :
رغم أن القيادة الإقناعية تعد أكثر مناسبة من القيادة الارغامية ، إلا أن القائد الناجح
هو الذي يعتمد في سياسته على خليط من الإقناع والإرغام والديمقراطية ويجمع
بينهما ، فهو يُشعر مرؤوسيه - كشافيه بأن مقترحاتهم يمكن أن يؤخذ بها ،
ويجعلهم يشاركون في اقتراح الحلول المناسبة للمشاكل ويساهموا في تقويمهـا ،
كما أن بعض سلطاته يمكن أن يفوضها إليهم ، وهو يستطيع أن يقنع المرؤوسين -
الكشافين - بقبول قراراته ، والأهداف التي يختارها ، ولكنه يحتفظ لنفسه
بسلطة إصدار القرار النهائي ، وهو بقدرته يستطيع أن يقنع المرؤوسين -
الكشافين - على قبول قراراته التي يتخذها - من شأنها تكون صائبة - وأهدافه
التي يحددها . كما أنه بذكائه وكفاءته يقنعهم بها ويجعلهم يتقبلونها ، بأن
يتجنب استخدام القرارات التي تثير عـداءً عامـًا .
والحقيقة أنه لا يوجد نموذج قيادي محدد يُعـد الأكفأ ، ولكن الموقف القائم هو الذي يحدد أسس القيادة الناجحة لمواجهة موقف بذاته .
- وبوجه عام القائد الناجح هو ذلك القادر على تحديد نوع النموذج القيادي الأنسب لمواجهة موقف معين وذلك في ضوء تقديره وتصوره ، وهو بوجه عام يتخذ أسلوب القيادة الاقناعية
أساساً لسياسته ، وهو يملك أيضاً القوة التي تمكنه من إرغام الكشافين على
قبول قراراته عند اللزوم ، فيتبعه الكشافون اقتناعاً وثقة وحباً وتقديراً .
كل موقف قيادي تتفاعل فيه ثلاث مؤشرات أساسية هي التي تحدد نمط القيادة وأنموذجهـا الواجب التطبيق ، وهـي :
1- القائد من حيث أبعاد شخصيته وسلوكه واتجاهاته .
2- الظروف التي تحيط بالموقف من ناحية طبيعة المشكلة وظروفها وأبعادها والوقت المتاح لاتخاذ القرار اللازم حيالها .
3- التابعون - الكشافون - في ضوء احتياجاتهم ودوافعهم واتجاهاتهم ومشاعرهم وخصائصهم .
الفرق بين القائد الناجح والقائد الفاشل
القائد الناجح : يفكر في الحل - القائد الفاشل : يفكر في المشكله
القائد الناجح : الحل صعب لكنه ممكن - القائد الفاشل : الحل ممكن لكنه صعب
القائد الناجح : يعتبر الإنجاز التزاما يلبيه - القائد الفاشل : لايرى في الإنجاز أكثر من عدد يعطيه
القائد الناجح : لديه احلام يحققها - القائد الفاشل : لديه أوهام وأضغاث أحلام يبددها
القائد الناجح : يرى في العمل أملا - القائد الفاشل : يرى في العمل ألمــاً
القائد الناجح : يناقش بقوة وبلغة لطيفة - القائد الفاشل : يناقش بضعف وبلغة فظة
القائد الناجح : يتمسك بالقيم ويتنازل عن الصغائر - القائد الفاشل : يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم
القائد الناجح : يصنع الأحداث - القائد الفاشل : تصنعه الأحداث18][/size]
أنـواع القـــادة
1. الاستبدادي : ((الديكتاتوري - المتسلط - الاتوقراطي )) :
والقيادة هنا مركزة في القائـد (( الفرد )) ، هو الذي يفرض خطته على
الافراد ويلزمهم بالتنفيـذ - يتصـرف بمفـرده ، ولا يخضع لأحـد ، ويفرض على
الجميع أن يخضعوا له في كل شيء.
ومن مظاهره :
- ترتكز السلطة بيده وحده ، فهو الذي يتخذ القرارات بنفسه .
- يحدد سياسة الفرقة وأدوار الأفراد ويملي على الكشافين أنشطتهم ونوع العلاقات بينهم .
- وحده الحكم ومصدر الثواب والعقاب .
- يهتم بضمان طاعة الكشافين الذين لا يملكون حق اختيار العمل أو المساهمة في اتخاذ القرار أو حتى المناقشة وابداء الرأي .
- يشجع على تقليل الاتصال بين الكشافين ، وكلما أمكن يكون الاتصال عن طريقه وتحت إشرافه .
- يتدخل في معظم الأمور وشتى الأعمال وتفاصيل الأشياء ودقائق التفاصيل ،
وفي ظل هذا المناخ الاستبدادي تؤدى الطاعة العمياء دون مناقشة وعدم ابداء
الرأي إلى تعطيل قدرة الكشافين على الابداع والابتكار حيث يعتمدون عليه
كلية .
- لا يتيح هذا المناخ مجالا كافياً لتنمية العلاقات الانسانية بين أفراد الفرقة ، وكذلك انخفاض الروح المعنوية
- احتمال انتشار المنافسة الغير شريفة والصراع وضعف التعاون والإخاء بين الكشافين .
- يزرع السلوك الاستبدادي الخوف في نفوس الكشافين .
- شعور الكشافين بالقلق وعدم الاستقرار وعدم الرضا ، كما يؤدي إلى انتشار
الروح السلبية لدى الكشافين واكتفائهم بالعمل بالقدر الذي يحميهم من عقاب القائد .
هـذا وقد تبين أن الكشافين الذين يقودهم قائد استبدادي يتوقفون عن العطاء والنشاط أو يقللون منهما بمجرد غياب القائد عنهم ، وعدم خضوعهم لرقابته المباشرة ، فهو رغم الكشافين على طاعته بسلطته .
2 . الفوضـوي (( الايدوقراطي )) :
والقيادة هنا مركزة في الجماعة (( المجموعة ))
ومن مظاهر قيادة القائد الفوضوي :
- كل فرد يعمل ما يراه مناسباً (( حرية كاملة للفرد )) .
- لا يوجد نظام ولا مسئوليات ولا أهـداف .
- تترك حرية التصرف للمرؤوسين - الكشافين بحرية تامة وعلى هواهم .
- تترك لهم حرية اتخاذ القرارات مع أقل قدر من مشاركة القائد لهم في مجالات (( المشاركة - التنفيذ - التشجيع - النقد )) .
- لا يقوم بأي عمل آخر في المناقشة ولا يشترك معهم في أي عمل من الأعمال .
- لا تبدر منه إلا تعليقات تلقائية على عمل الطلائع حين يحاول تنظيم مجرى العمل .
وهـذا الأسلوب يؤدي لنتائج سلبية تنعكس على الحركة الكشفية وعلى الكشافين بالدرجة الأولى وعلى القائد ذاته .
3. المقنـع (( الديمقراطي )) :
والقيادة هنا مركزة في العضو (( الفرد ))
ومن مظاهر قيادة القائد المقنع :
- يتفاعل مع الكشافين ويصبح واحد منهم .
- يصعب أن تميز بين القائد والكشافين .
- تنبع القرارات من الجماعة - الكشافين .
- يعمل على توزيع المسئولية واشراك الكشافين في اتخاذ القرارات .
- يشجع الكشافين على تكوين علاقات شخصية وتحقيق التفاهم المتبادل بين الكشافين والقائد .
- يحاول كسب ودهم وتعاونهم وحبهم ، يلتفوا حوله ويدعمونه ، ويحبونه ويتبلون
أوامره بروح راضية ويسعون لتنفيذها وهو ما يؤدي لانتشار مشاعر الرضا
والارتياح والإخلاص والإقبال على العمل والتعاون والاستقرار ورفع الروح
المعنوية لدى الكشافين .
- كذلك تسود العلاقات الودية بين أعضاء الفرقة بشكل كبير .
- القائد الديمقراطي
يسعى جاهداً إلى أن يشعر كل فرد في الفرقة بأهمية مساهمته الايجابية في
الفرقة وخاصة العرفاء ولا يقوم بتركيزها في مجموعة واحدة .
- يشجع على التواصل الفكري بين أفراد الفرقة مما يزيدها قـوة .
- يصغي القائد الديمقراطي
للآخرين أكثر مما يجعلهم ينصتون إليه ، فهو يقترح ولا يأمر . وهـذا يعم
الرضا والشعور بالارتياح بين أفراد الفرقة ، كما تسود روح التعاون والصداقة
ويقل الإحساس بالإحباط والفردية .
مـن نحتـاج مــن هـؤلاء القادة ؟
نحتـاج إلـي :
- قائد يقود الكشافين بكفاءة وفاعلية . - قائـد جماعي لكل الكشافين .
- يتناقش مع الكشافين ويصنعون معه القرار بالأغلبية .
- يدرك الجميع أن كل فرد منهم أسهم في الوصول إلى القرار ، أي أن القرار
قراره هو وأنه أحد صانعي هذا القرار الجماعي ، وإذا أخطأ فإن الجميع
يعترفون بالخطأ ويحاولون تصويبـه .
و القرار الجماعي يربط أفراد الفرقة معـًا " قائداً وكشافين " وتكون منهم أسرة واحدة .
ويمكن تلخيص القول بأن القيادة الناجحـة هي :
رغم أن القيادة الإقناعية تعد أكثر مناسبة من القيادة الارغامية ، إلا أن القائد الناجح
هو الذي يعتمد في سياسته على خليط من الإقناع والإرغام والديمقراطية ويجمع
بينهما ، فهو يُشعر مرؤوسيه - كشافيه بأن مقترحاتهم يمكن أن يؤخذ بها ،
ويجعلهم يشاركون في اقتراح الحلول المناسبة للمشاكل ويساهموا في تقويمهـا ،
كما أن بعض سلطاته يمكن أن يفوضها إليهم ، وهو يستطيع أن يقنع المرؤوسين -
الكشافين - بقبول قراراته ، والأهداف التي يختارها ، ولكنه يحتفظ لنفسه
بسلطة إصدار القرار النهائي ، وهو بقدرته يستطيع أن يقنع المرؤوسين -
الكشافين - على قبول قراراته التي يتخذها - من شأنها تكون صائبة - وأهدافه
التي يحددها . كما أنه بذكائه وكفاءته يقنعهم بها ويجعلهم يتقبلونها ، بأن
يتجنب استخدام القرارات التي تثير عـداءً عامـًا .
والحقيقة أنه لا يوجد نموذج قيادي محدد يُعـد الأكفأ ، ولكن الموقف القائم هو الذي يحدد أسس القيادة الناجحة لمواجهة موقف بذاته .
- وبوجه عام القائد الناجح هو ذلك القادر على تحديد نوع النموذج القيادي الأنسب لمواجهة موقف معين وذلك في ضوء تقديره وتصوره ، وهو بوجه عام يتخذ أسلوب القيادة الاقناعية
أساساً لسياسته ، وهو يملك أيضاً القوة التي تمكنه من إرغام الكشافين على
قبول قراراته عند اللزوم ، فيتبعه الكشافون اقتناعاً وثقة وحباً وتقديراً .
كل موقف قيادي تتفاعل فيه ثلاث مؤشرات أساسية هي التي تحدد نمط القيادة وأنموذجهـا الواجب التطبيق ، وهـي :
1- القائد من حيث أبعاد شخصيته وسلوكه واتجاهاته .
2- الظروف التي تحيط بالموقف من ناحية طبيعة المشكلة وظروفها وأبعادها والوقت المتاح لاتخاذ القرار اللازم حيالها .
3- التابعون - الكشافون - في ضوء احتياجاتهم ودوافعهم واتجاهاتهم ومشاعرهم وخصائصهم .
الفرق بين القائد الناجح والقائد الفاشل
القائد الناجح : يفكر في الحل - القائد الفاشل : يفكر في المشكله
القائد الناجح : الحل صعب لكنه ممكن - القائد الفاشل : الحل ممكن لكنه صعب
القائد الناجح : يعتبر الإنجاز التزاما يلبيه - القائد الفاشل : لايرى في الإنجاز أكثر من عدد يعطيه
القائد الناجح : لديه احلام يحققها - القائد الفاشل : لديه أوهام وأضغاث أحلام يبددها
القائد الناجح : يرى في العمل أملا - القائد الفاشل : يرى في العمل ألمــاً
القائد الناجح : يناقش بقوة وبلغة لطيفة - القائد الفاشل : يناقش بضعف وبلغة فظة
القائد الناجح : يتمسك بالقيم ويتنازل عن الصغائر - القائد الفاشل : يتشبث بالصغائر ويتنازل عن القيم
القائد الناجح : يصنع الأحداث - القائد الفاشل : تصنعه الأحداث18][/size]
الصخرة- المدير العام
- عدد المساهمات : 429
نقاط : 1425
تاريخ التسجيل : 15/04/2013
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى